القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الطب والتداوي والرقية الشرعية
إنَّ الرُّقَى والتَمائِمَ والتِّوَلَةَ شِرْكٌ
كنت عند سعيد بن جبير فقال: أيكم رأى الكوكب الذي انقض البارحة؟ فقلت: أنا، ثم قلت: أما إني لم أكن في صلاة، ولكني لدغت
فَوَاللَّهِ لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِكَ رَجُلًا وَاحِدًا، خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النَّعَمِ
ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَأَلَّمَ مِنْ جَسَدِكَ، وَقُلْ بِاسْمِ اللهِ ثَلَاثًا، وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ بِاللهِ وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أَجِدُ وَأُحَاذِرُ
على أنقاب المدينة ملائكة لا يدخلها الطاعون ولا الدجال
سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الخمر، فنهاه أن يصنعها، فقال: إنما أصنعها للدواء، فقال: «إنه ليس بدواء، ولكنه داء»
لكل داءٍ دواءٌ، فإذا أصيب دواء الداء بَرَأَ بإذن الله عز وجل
تَدَاوَوْا، فإن الله عز وجل لم يضع داءً إلا وضع له دواءً غيرَ داءٍ واحدٍ الهرمُ
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعوذ الحسن والحسين
أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ، وَالزُّبَيْرَ بْنَ الْعَوَّامِ رضي الله عنهما ، شَكَوَا الْقَمْلَ إلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم
إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ وَلَكِ الْجَنَّةُ، وَإِنْ شِئْتِ دَعَوْتُ اللهَ أَنْ يُعَافِيَكِ
بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ، مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ، اللهُ يَشْفِيكَ بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ
دخلنا على خباب بن الأرت رضي الله عنه نعوده وقد اكتوى سبع كيات
بِسمِ اللهِ، تُرْبَةُ أرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا، يُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا، بإذْنِ رَبِّنَا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ من الجان، وعين الإنسان
صدق الله، وكذب بطن أخيك، اسقه عسلا
الحُمَّى من فيح جهنم فأبردوها بالماء
هي من قدر الله
مَن تَصبَّح سبع تمرات عجوة لم يضرَّه ذلك اليوم سمٌّ ولا سِحْرٌ
أن طبيبًا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ضفدع يجعلها في دواء