القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الأسماء والأحكام
بني الإسلام على خمس
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد
أرأيت إذا صليت المكتوبات، وصمت رمضان، وأحللت الحلال، وحرمت الحرام
لقد سألت عن عظيم، وإنه ليسير على من يسره الله عليه
لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعا لما جئت به
أربع من كن فيه كان منافقا، وإن كانت خصلة منهن فيه كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: من إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر، وإذا عاهد غدر
اللهم لا تجعل قبري وثنا
من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك
إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا
إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء
أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه؟ ويحلون ما حرم الله فتحلونه؟ فقلت: بلى، قال: فتلك عبادتهم
إنك ستأتي قوما أهل كتاب، فإذا جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن النُّشرة؟ فقال: هي من عمل الشيطان
مَن ردته الطيرة عن حاجته فقد أشرك، قالوا: فما كفارة ذلك؟ قال: أن تقول: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به دخل النار
في قول الله تعالى : (وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلا سُوَاعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا) قال ابن عباس رضي الله عنهما : هذه أسماء رجال صالحين من قوم نوح
من أحدث في أمرنا هذا ما ليس فيه فهو رد
ليس منا من تطير أو تطير له، أو تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له
من أتى عرافا فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
من اقتبس علما من النجوم اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد