القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
غزواته وسراياه صلى الله عليه وسلم
فَوَاللَّهِ لَأَنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بِكَ رَجُلًا وَاحِدًا، خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النَّعَمِ
لا يُصليَنَّ أحدٌ العصر إلا في بني قريظة
إن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم لم يعلموها وعلمتموها أنتم فأنتم أعلم
لو دخلوها ما خرجوا منها أبدا، إنما الطاعة في المعروف
لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه مكة قال المشركون: إنه يقدم عليكم قوم وهنتهم حمى يثرب، فأمرهم أن يرملوا الأشواط الثلاثة، وأن يمشوا ما بين الركنين
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يومَ أُحُدٍ: أَرَأَيْتَ إن قُتِلْتُ فَأَيْنَ أَنَا؟ قال: "في الجَنَّة"، فأَلْقَى تَمراتٍ كُنَّ في يَدِه، ثم قاتل حتى قُتِلَ
عَمِل قليلا وأُجر كثيرا
يَرحم الله موسى، قد أُوذي بأكثر من هذا فصبر
هو رزق أخرجه الله لكم فهل معكم من لحمه شيء فتطعمونا؟ فأرسلنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم منه فأكله
لما كان يوم بدر نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين وهم ألفٌ، وأصحابه ثلاثمائة وتسعة عشر رجلًا
قول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : أنا أول من يجثو بين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة
لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في جوف طير خضر ترد أنهار الجنة
احفروا وأعمقوا وأحسنوا، وادفنوا الاثنين والثلاثة في قبر واحد
لو كان المطعم بن عدي حيًّا ثم كلمني في هؤلاء النتنى لتركتهم له
استُصغِرْتُ أنا وابنُ عمر يوم بدر
جرح وجه النبي صلى الله عليه وسلم، وكُسِرت رَبَاعِيَتُه، وهُشِمَت البيضة على رأسه
والله لولا الله ما اهتدينا، ولا تصدقنا ولا صلينا
الآن نغزوهم ولا يغزوننا، نحن نسير إليهم
حادثة الإفك
تَعُدُّون أنتم الفتحَ فتحَ مكة، وقد كان فتحُ مكة فتحًا، ونحن نعد الفتح بيعة الرضوان