القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
التوبة
كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون
قلت: يا رسول الله ما النجاة؟ قال: املك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك
للَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ، سَقَطَ عَلَى بَعِيرِهِ، وَقَدْ أَضَلَّهُ فِي أَرْضِ فَلاَة
إن اللهَ -عَزّ وَجَلَّ- يَقْبَل تَوْبَةَ العَبْدِ مَا لَم يُغَرغِر
إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها
مَنْ تَابَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا تَابَ اللهُ عَلَيْهِ
يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي
ما من رجل يذنب ذنبا، ثم يقوم فيتطهر، ثم يصلي، ثم يستغفر الله، إلا غفر الله له
أن رجلاً أصاب من امرأةٍ قُبْلَةً، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره، فأنزل الله تعالى : (وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات)
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أصبت حدًا، فأقمه عليَّ
اجتنبوا هذه القاذورة التي نهى الله عنها فمن ألم فليستتر بستر الله وليتب إلى الله، فإنه من يبد لنا صفحته نقم عليه كتاب الله عز وجل
إن الله عز وجل لا ينام
من نوقش الحساب يهلك
أليس قد صليت معنا؟
الندم توبة
كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا، فَسَأَلَ عَنْ أَعْلَمِ أَهْلِ الْأَرْضِ فَدُلَّ عَلَى رَاهِبٍ، فَأَتَاهُ فَقَالَ: إِنَّهُ قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا، فَهَلْ لَهُ مِنْ تَوْبَةٍ؟ فَقَالَ: لَا، فقتله
لم أتخلف عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوةٍ غَزَاهَا قَطُّ إلا في غزوة تبوك، غير أني قد تخلفت في غزوةِ بدرٍ، ولم يعاتب أحدًا تخلف عنه
بايعوني على ألا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا