القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
ذم حب الدنيا
إِنَّ رِجَالًا يَتَخَوَّضُونَ فِي مَالِ اللهِ بِغَيْرِ حَقٍّ، فَلَهُمُ النَّارُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
يُوشِكُ الأممُ أن تَدَاعى عليكم كما تداعى الأَكَلةُ إلى قصعتها
إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ، وَإِنَّ اللهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا، فَيَنْظُرُ كَيْفَ تَعْمَلُونَ، فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ
لو كانت الدنيا تَعدل عند الله جَناح بَعوضة، ما سقى كافراً منها شربة ماء
إن لكل أمة فتنة، وفِتنة أُمتي: المال
لو كان لي مِثْلُ أحدٍ ذهبًا، لسرني أن لا تمر عليَّ ثلاث ليالٍ وعندي منه شيءٌ إلا شيء أرْصُدُهُ لِدَيْنٍ
ما الدنيا في الآخرة إلا مِثْل ما يجعل أحدكم أُصْبُعَهُ في اليَمِّ، فلينظر بِمَ يَرْجع
إِنِّي مِمَّا أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِي، مَا يُفْتَحُ عَلَيْكُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا وَزِينَتِهَا
يتبع الميت ثلاثة: أهلُه ومالُه وعملُه، فيرجع اثنان ويَبقى واحد: يرجع أهلُه ومالُه، ويَبقى عمله
تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَار، تَعِسَ عَبْدُ الدِّرْهَم، تَعِسَ عَبْدُ الخَمِيصَة، تَعِسَ عَبْدُ الخَمِيلَة، إن أُعْطِىَ رَضِيَ، وإن لم يُعْطَ سَخِطَ؛ تَعِسَ وانْتَكَسَ، وإذا شِيكَ فلا انتَقَشَ
إنكم ستحرصون على الإمارة، وستكون ندامة يوم القيامة، فنعم المرضعة وبئست الفاطمة
لاَ يَزَالُ قَلْبُ الكَبِيرِ شَابًّا فِي اثْنَتَيْنِ: فِي حُبِّ الدُّنْيَا وَطُولِ الأَمَلِ
أَكْثِرُوا ذِكْرَ هَادمِ اللَّذَّاتِ» يَعْنِي الْمَوْتَ
الدُّنْيَا سِجْنُ الْمُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الْكَافِرِ
يَا حَكِيمُ، إِنَّ هَذَا المَالَ خَضِرٌ حُلْوٌ
أَظُنُّكُمْ سَمِعتم أن أبا عبيدة قدم بشيءٍ من البحرين
اللهُمَّ لَا عَيْشَ إِلَّا عَيْشُ الْآخِرَهْ، فَاغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَالْمُهَاجِرَهْ
أَلاَ إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا، إِلاَّ ذِكْرُ اللهِ وَمَا وَالاَهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ
فوالله للدُّنْيَا أهونُ على الله من هذا عليكم
أَلَسْتُمْ فِي طَعَامٍ وَشَرَابٍ مَا شِئْتُمْ؟ لَقَدْ رَأَيْتُ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَا يَجِدُ مِنَ الدَّقَلِ مَا يَمْلَأُ بِهِ بَطْنَهُ