القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
ذم المعاصي
ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟
الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، واليمين الغموس
اجتنبوا السبع الموبقات
إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار
إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير،
ليس من نفسٍ تقتل ظلمًا إلا كان على ابن آدم الأول كِفْلٌ من دمها؛ لأنه كان أول من سن القتل
كل أمتي معافى إلا المجاهرين
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ قال: تقوى الله وحسن الخلق، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: الفم والفرج
ألا هل أُنَبِّئُكم ما العَضْهُ؟ هي النَّمِيمَةُ القَالَةُ بينَ النَّاس
الجَرَسُ مَزَامِيرُ الشَّيطَان
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من نفاق حتى يدعها: إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر
يا رسول الله، أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي؟
لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم
إذا أراد الله بقوم عذابا، أصاب العذاب من كان فيهم، ثم بعثوا على أعمالهم
إن أعتى الناس على الله عز وجل من قتل في حرم الله، أو قتل غير قاتله، أو قتل بذحول الجاهلية
لعن الله السارق، يسرق البيضة فتقطع يده، ويسرق الحبل فتقطع يده
إن الله عز وجل لم يهلك قومًا فيجعل لهم نسلًا
ما من ذنب أجدر أن يعجِّل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم
خمس إذا ابتليتم بهن، وأعوذ بالله أن تدركوهن