القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضائل بر الوالدين
فارجع إلى والديك، فأحسن صحبتُهما
رَغِمَ أَنْفُ، ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ، ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ»، قِيلَ: مَنْ؟ يَا رَسُولَ اللهِ قَالَ: «مَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ، أَحَدَهُمَا أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلِ الْجَنَّةَ
يا رسول الله، مَنْ أحقُّ بِحُسْن الصُّحبة؟ قال: أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أباك، ثم أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ
ارجع إليهما فاستأذنهما، فإن أذنا لك فجاهد، وإلا فبرهما
رضا الله في رضا الوالدين، وسَخَطُ الله في سَخَطِ الوالدين
لعن الله من ذبح لغير الله
إن أبي مات وترك مالًا، ولم يوص، فهل يكفر عنه أن أتصدق عنه؟
أطع أباك
الوالد أوسط أبواب الجنة
مَن أدرك والديه أو أحدهما ثم دخل النار من بعد ذلك، فأبعده الله وأسحقه
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذا أتى عليه أمداد أهل اليمن سألهم: أفيكم أويس بن عامر؟
إنَّ أبر البر صلة الرجل أهل وُدَّ أبيه
لا يَجزي ولدٌ والدًا إلا أن يَجده مملوكًا، فيَشتريه فيُعتِقه
خرج ثلاثة نفر يمشون فأصابهم المطر، فدخلوا في غار في جبل، فانحطت عليهم صخرة
لِلْعَبْدِ المَمْلُوكِ المُصْلِحِ أجْرَان
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ: مَنْ أَبَرُّ؟ قَالَ: «أُمَّكَ، ثُمَّ أُمَّكَ، ثُمَّ أُمَّكَ، ثُمَّ أَبَاكَ، ثُمَّ الْأَقْرَبَ فَالْأَقْرَبَ