القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
زيادة الإيمان ونقصانه
الإيمان بضع وسبعون أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان
من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي إلا كان له من أمته حواريون، وأصحاب يأخذون بسنته ويقتدون بأمره
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه
إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: وقد وجدتموه؟ قالوا: نعم، قال: ذاك صريح الإيمان
إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب الخلق، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم
ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا
ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان
تعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن
من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان