القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الإسلام
إنك ستأتي قوما أهل كتاب، فإذا جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
بني الإسلام على خمس
من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
أفلح إن صدق
أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة
لقد سألتني عن عظيم، وإنه ليسير على من يسره الله عليه
لا تقتله، فإن قتلته فإنه بمنزلتك قبل أن تقتله، وإنك بمنزلته قبل أن يقول كلمته التي قال
يا أسامةُ، أَقَتَلْتَهُ بَعْدَ مَا قَالَ: لا إلهَ إلَّا اللهُ؟
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
إنه لم يقل يوما: رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين
يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خلق كذا؟ من خلق كذا؟ حتى يقول: من خلق ربك؟ فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته
إن الله لا يظلم مؤمنا حسنة، يعطى بها في الدنيا ويجزى بها في الآخرة
أسلمت على ما سلف من خير
حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق: أن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما وأربعين ليلة
وأنا ضمام بن ثعلبة أخو بني سعد بن بكر
اليهود مغضوب عليهم، والنصارى ضلال
قل: لا إله إلا الله، أشهد لك بها يوم القيامة
إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن، لو تخبرنا أن لما عملنا كفارة
ما من مولود إلا يولد على الفطرة
من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذلك المسلم