القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الحياة البرزخية
ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله
إنهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستتر من البول، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة
المسلم إذا سئل في القبر: يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
صدقتا، إنهم يعذبون عذابا تسمعه البهائم كلها
إن هذه الأمة تُبتلى في قبورها، فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه
إن أحدكم إذا مات عرض عليه مقعده بالغداة والعشي
إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم، ويكثر الجهل، ويكثر الزنا، ويكثر شرب الخمر، ويقل الرجال، ويكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد
لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول: يا ليتني مكانه
لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يقول الحجر وراءه اليهودي: يا مسلم، هذا يهودي ورائي فاقتله
والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد
لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت فرآها الناس آمنوا أجمعون
لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم شيئا، فقال: ذاك عند أوان ذهاب العلم
سيكون في آخر أمتي أناس يحدثونكم ما لم تسمعوا أنتم ولا آباؤكم، فإياكم وإياهم
إذا وسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة
بين النفختين أربعون قالوا: يا أبا هريرة أربعون يوما؟ قال: أبيت، قالوا: أربعون سنة؟ قال: أبيت. قالوا: أربعون شهرا؟ قال: أبيت
قد أوحي إلي أنكم تفتنون في القبور قريبًا من فتنة الدجال
خرج النبي صلى الله عليه وسلم وقد وجبت الشمس، فسمع صوتا فقال: يهود تعذب في قبورها
وصف بعض نعيم القبر وعذابه
ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفسًا إيمانها