القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الإيمان بالرسل
والذي نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار
دعوني ما تركتكم، إنما هلك من كان قبلكم بسؤالهم واختلافهم على أنبيائهم
كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى
بني الإسلام على خمس
ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله
فقلنا: أنت سيدنا، فقال: السيد الله، قلنا: وأفضلنا فضلا، وأعظمنا طولا، فقال: قولوا بقولكم، أو بعض قولكم، ولا يستجرينكم الشيطان
ارفع رأسك وقل يُسمع، وسل تُعط، واشفع تُشفَّع
أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي
خير يوم طلعت عليه الشمس يوم الجمعة
توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما في بَيْتِي من شيء يأكُلُه ذُو كَبدٍ إلا شَطْرُ شعير في رَفٍّ لي، فأكَلتُ منه حتى طال عليَّ، فَكِلْتُهُ فَفَنِيَ
أشرف النبي صلى الله عليه وسلم على أطم من آطام المدينة، فقال: هل ترون ما أرى، قالوا: لا، قال: فإني لأرى الفتن تقع خلال بيوتكم كوقع القطر
والذي نفسي بيده، ليوشكن أن ينزل فيكم ابن مريم حكما مقسطا، فيكسر الصليب، ويقتل الخنزير، ويضع الجزية، ويفيض المال حتى لا يقبله أحد
وأنا ضمام بن ثعلبة أخو بني سعد بن بكر
أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن أربعين
اكتب، فوالذي نفسي بيده، ما يخرج منه إلا حق
قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامًا، ما ترك شيئًا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة، إلا حدث به
أعاذك الله من إمارة السفهاء
فعن معادن العرب تسألوني؟ خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا
أراني في المنام أتسوك بسواك، فجاءني رجلان، أحدهما أكبر من الآخر، فناولت السواك الأصغر، فقيل لي: كبر، فدفعته إلى الأكبر منهما
لما خلق الله آدم صلى الله عليه وسلم قال: اذهب فَسَلِّمْ على أولئك -نَفَرٍ من الملائكة جلوس- فاستمع ما يُحَيُّونَكَ؛ فإنها تَحِيَّتُكَ وتحية ذُرِّيتِكَ