القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضل الحج والعمرة
مَنْ حَجَّ لِلهِ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ
ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة
قول عائشة: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد، فقال: «جهادكن الحج»
فَإِذَا جَاءَ رَمَضَانُ فَاعْتَمِرِي، فَإِنَّ عُمْرَةً فِيهِ تَعْدِلُ حَجَّةً
يَا رَسُولَ اللَّهِ، نَرَى الجِهَادَ أَفْضَلَ العَمَلِ، أَفَلاَ نُجَاهِدُ؟ قَالَ: «لَا، لَكُنَّ أَفْضَلُ الجِهَادِ: حَجٌّ مَبْرُورٌ
اللَّهُمَّ ارحم الْمُحَلِّقِينَ، قالوا: والْمُقَصِّرِينَ يا رسول الله؟ قال: اللهم ارحم الْمُحَلِّقِينَ، قالوا: والْمُقَصِّرِينَ يا رسول الله؟ قال: اللهم ارحم الْمُحَلِّقِينَ، قالوا: والْمُقَصِّرِينَ يا رسول الله؟ قال: و الْمُقَصِّرِينَ
العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما
تَابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ وَالعُمْرَةِ، فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ، وَالذَّهَبِ، وَالفِضَّةِ، وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ الْمَبْرُورَةِ ثَوَابٌ إِلاَّ الجَنَّةُ
من طاف بالبيت وصلى ركعتين كان كعتق رقبة
لِلْعَبْدِ المَمْلُوكِ المُصْلِحِ أجْرَان