القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
صيام أهل الأعذار
ذهب المفطرون اليوم بالأجر
عليكم بِرُخْصَة الله الَّذِي رَخَّصَ لكم
خَرَجْنَا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في شهر رمضان، في حَرٍّ شَدِيدٍ، حتى إن كان أَحَدُنَا لَيَضَعُ يَدَهُ على رأسهِ من شِدَّةِ الْحَرِّ، وما فِينَا صائمٌ إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وعبد الله بن رَوَاحَةَ
قد صام رسول الله صلى الله عليه وسلم وأفطر، فمن شاء صام ومن شاء أفطر
كنا نسافر مع النبي صلى الله عليه وسلم فلم يَعِبْ الصائم على المفطر، ولا المفطر على الصائم
إنما يؤخذ من أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم الآخِر فالآخِر