القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
صلاة الجمعة
إذا قلت لصاحبك: أنصت، يوم الجمعة، والإمام يخطب، فقد لغوت
من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة ثم راح، فكأنما قرب بدنة
من جاء منكم الجمعة فليغتسل
من توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى الجمعة فاستمع وأنصت غفر له ما بينه وبين الجمعة وزيادة ثلاثة أيام
من توضأ يوم الجمعة فبها ونعمت، ومن اغتسل فهو أفضل
الغسل يوم الجمعة واجب على كل محتلم، وأن يستن، وأن يمس طيبا إن وجد
إذا كان يوم الجمعة وقفت الملائكة على باب المسجد يكتبون الأول فالأول
نحن الآخرون من أهل الدنيا، والأولون يوم القيامة
فيه ساعة لا يوافقها عبدٌ مسلمٌ وهو قائم يصلي يسأل الله تعالى شيئًا إلا أعطاه إياه
هي ما بين أن يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة
يوم الجمعة ثنتا عشرة ساعة
إن الأذان يوم الجمعة كان أوله حين يجلس الإمام يوم الجمعة على المنبر
اجلِس فقد آذَيتَ
جاء رجل والنبي صلى الله عليه وسلم يَخْطُبُ الناس يوم الجمعة، فقال: صليت يا فلان؟ قال: لا، قال: قم فاركع ركعتين
كنا نصَلِّي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الْجمعةَ، ثم نَنْصَرِفُ، وليس للحيطان ظِلٌّ نستظِلّ به
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَخْطبُ خطْبَتَيْنِ وهو قائم، يفصل بينهما بجلوس
كنت أصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم الصلوات، فكانت صلاته قصدًا وخطبته قصدًا
أن النبي صلى الله عليه وسلم نَهى عن الحِبْوَةِ يوم الجمعة والإمام يخطب
لا ترفعوا أصواتكم عند منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم
أقبلت عِيْرٌ ونحن نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم الجمعة، فانفض الناس إلا اثني عشر رجلًا