القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضل صلاة الجماعة وأحكامها
هل تسمع النداء بالصلاة؟ فقال: نعم، قال: فأجب
صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في بيته وصلاته في سوقه بضعا وعشرين درجة
من أكل ثوما أو بصلا، فليعتزلنا أو قال: فليعتزل مسجدنا، وليقعد في بيته
من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له في الجنة نزلا، كلما غدا أو راح
أيها الناس تأكلون شَجَرَتين ما أَرَاهُما إلا خَبِيثَتَيْن: البَصَل، والثُّوم
تفضل صلاة الجميع صلاة أحدكم وحده، بخمس وعشرين جزءا، وتجتمع ملائكة الليل وملائكة النهار في صلاة الفجر
من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر
خير صفوف الرجال أولها، وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها، وشرها أولها
إن هاتين الصلاتين أثقل الصلوات على المنافقين، ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموهما ولو حبوا على الركب
أقيموا الصفوف وحاذوا بين المناكب
إذا استأذنت أحدَكم امرأتُه إلى المسجد فلا يمنعها
صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة
بني سلمة، دِيارَكُم، تُكتب آثارُكُم، ديارَكُم تُكتب آثارُكُم
لقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الخفين والنعلين
من صلى لله أربعين يومًا في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان
أيها الناس، إني إمامكم، فلا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود
أقيمت الصلاة وعدلت الصفوف قيامًا فخرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم
من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل
إن الله عز وجل وملائكته يصلون على الصفوف الأول
أتموا الصف المقدم، ثم الذي يليه، فما كان من نقص فليكن في الصف المؤخر