القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
إزالة النجاسات
إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة، ولا تستدبروها ولكن شرقوا أو غربوا
إذا شرب الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبعا
كنت رجلا مذاء وكنت أستحيي أن أسأل النبي صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته فأمرت المقداد بن الأسود فسأله فقال: يغسل ذكره ويتوضأ
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل الخلاء، فأحمل أنا وغلام نحوي إداوة من ماء وعنزة فيستنجي بالماء
جاء أعرابي فبال في طائفة المسجد
سبحان الله، إن المؤمن لا ينجس
أنَّ النَّبي صلى الله عليه وسلم أُتِيَ بصبي، فبال على ثوبه، فدعا بماء، فأَتبَعَه إِيَّاه
دعوه وأريقوا على بوله سَجْلًا من ماء، أو ذَنوبًا من ماء، فإنما بعثتم ميسرين ولم تبعثوا معسرين
إنها ليست بنجس، إنها من الطوافين عليكم والطوافات
يغسل من بول الجارية، ويرش من بول الغلام
تحته، ثم تقرصه بالماء، وتنضحه، وتصلي فيه
يكفيك غسل الدم، ولا يضرك أثره
إذا وطئ الأذى بخفيه، فطهورهما التراب
ألقوها وما حولها فاطرحوه، وكلوا سمنكم
إذا أصاب ثوبَ إحداكن الدمُ من الحَيضة فلتقرُصْه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُؤْتَى بالصبيان فيُبرِّكُ عليهم ويُحنِّكُهم
إذا ولغ الكلب في الإناء فاغسلوه سبع مرات، وعفروه الثامنة في التراب
هذا ركس
إذا دبغ الإهاب فقد طَهُرَ