القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
وفاته صلى الله عليه وسلم
ليس على أبيك كرب بعد اليوم
دخل عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق رضي الله عنهما على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا مسندته إلى صدري، ومع عبد الرحمن رضي الله عنهما سواك رطب يستن به فأبده رسول الله صلى الله عليه وسلم بصره
قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأسه بين سحري ونحري، فلما خرجت نفسه، لم أجد ريحًا قط أطيب منها
آخر نظرة نظرتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كشف الستارة والناس صفوف خلف أبي بكر رضي الله عنه
كن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عنده، فأقبلت فاطمة رضي الله عنها تمشي، ما تخطئ مشيتها من مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا
مُرُوا أبا بكر فَلْيُصَلِّ بالناس
ما أغبط أحدا بهون موت بعد الذي رأيت من شدة موت رسول الله صلى الله عليه وسلم
لما مات النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: أين يدفن؟ فقال أبو بكر: في المكان الذي مات فيه
أن أبا بكر دخل على النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته، فوضع فمه بين عينيه، وضع يديه على صدغيه، وقال: «وانبياه، واخليلاه، واصفياه»
لما كان اليوم الذي دخل فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة أضاء منها كل شيء، فلما كان اليوم الذي مات فيه أظلم منها كل شيء
لا يقتسم ورثتي دينارًا ولا درهمًا ما تركت بعد نفقة نسائي، ومئونة عاملي فهو صدقة
ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم دينارًا ولا درهمًا ولا شاةً ولا بعيرًا، ولا أوصى بشيء
«إنه لم يقبض نبي حتى يرى مقعده من الجنة، ثم يخير» فلما نزل به، ورأسه على فخذي غشي عليه، ثم أفاق فأشخص بصره إلى سقف البيت، ثم قال: «اللهم الرفيق الأعلى»
ألا تحدثيني عن مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت: بلى، ثقل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أصلى الناس؟ قلنا: لا، هم ينتظرونك
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسأل في مرضه الذي مات فيه، يقول: «أين أنا غدا، أين أنا غدا» يريد يوم عائشة، فأذن له أزواجه يكون حيث شاء
ذكروا عند عائشة أن عليًّا رضي الله عنهما كان وصيًّا
أخرجت إلينا عائشة كساءً وإزارًا غليظًا، فقالت: قُبِضَ روح النبي صلى الله عليه وسلم في هذين
أسرعكن لحاقًا بي أطولكن يدًا
مُرُوا أبا بكر أن يصلِّي بالناس
أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه خرج من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجعه الذي توفي فيه