القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
التاريخ
مانهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأْتُوا منه ما استطعتم، فإنما أَهلَكَ الذين من قبلكم كثرةُ مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم
أما علمت أن الإسلام يهدم ما كان قبله، وأن الهجرة تهدم ما كان قبلها، وأن الحج يهدم ما كان قبله؟
لاَ تُسَافِرِ المَرْأَةُ مَسِيرَةَ يَوْمَيْنِ إِلَّا وَمَعَهَا زَوْجُهَا أَوْ ذُو مَحْرَمٍ
قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما
أستودع الله دينك، وأمانتك، وخواتيم عملك
"كَانَ مَلِكٌ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، وَكَانَ لَهُ سَاحِرٌ
أُعطينا من الدنيا ما أُعطينا، قد خشينا أن تكون حسناتُنا عُجِّلت لنا
انطلقَ ثلاثةُ نَفَرٍ ممن كان قبلكم حتى آواهم المبِيتُ إلى غَارٍ فدخلوه، فانحدَرَتْ صخرةٌ من الجبل فسَدَّتْ عليهم الغار
إن الزمانَ قَدِ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللهُ السَّمَاوَاتِ والأَرْضَ: السنةُ اثنا عَشَرَ شَهْرًا، منها أربعةٌ حُرُمٌ: ثلاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ: ذُو القَعْدَةِ، وذُو الحَجَّةِ، والمحرمُ، ورَجَبُ مُضَرَ
كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم نؤلف القرآن من الرقاع فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «طوبى للشام»
شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة يوم العيد، فبدأ بالصلاة قبل الخطبة، بغير أذان ولا إقامة، ثم قام متوكئا على بلال، فأمر بتقوى الله، وحث على طاعته، ووعظ الناس وذكرهم
دعهما يا أبا بكر؛ فإنها أيام عيد، وتلك الأيام أيام منى
عليكم بالشام
خرجنا حُجاجًا أو عمارًا ومعنا ابن صائد
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات
كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يخرج يوم الفطر حتى يطعم، ولا يطعم يوم الأضحى حتى يصلي
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان يوم عيدٍ خالف الطريق
من استطاع أن يموت بالمدينة فليمت بها، فإني أشفع لمن يموت بها
هذه طابة، وهذا أُحُدٌ، جبل يحبنا ونحبه
غِلَظُ القلوب والجفاءُ في المشرق، والإيمان في أهل الحجاز