القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
واجبات الإمام
ستكون أثرة وأمور تنكرونها قالوا: يا رسول الله فما تأمرنا؟ قال: تؤدون الحق الذي عليكم، وتسألون الله الذي لكم
اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم، فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم، فارفق به
كلكم راع فمسئول عن رعيته،
خيار أئمتكم الذين تحبونهم ويحبونكم ويصلون عليكم وتصلون عليهم
ذكرتُ شيئًا من تبر عندنا فكرهت أن يحبسني، فأمرت بقسمته
إنا والله لا نولي هذا العمل أحدا سأله، أو أحدا حرص عليه
أي بني، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن شر الرعاء الحطمة، فإياك أن تكون منهم
كنت أمشي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه برد نجراني غليظ الحاشية، فأدركه أعرابي فجبذه بردائه جبذة شديدة
والله لا يأخذ أحد منكم شيئا بغير حقه إلا لقي الله يحمله يوم القيامة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يَتَخَلَّف في الـمَسِير، فيُزْجِي الضعيف، ويُرْدِف ويدعو له
من ولاه الله عز وجل شيئًا من أمر المسلمين فاحتجب دون حاجتهم وخلتهم وفقرهم، احتجب الله عنه دون حاجته وخلته وفقره
هؤلاء الآيات الثلاث نزلت في اليهود خاصة في قريظة والنضير
كيف أنت إذا كانت عليك أمراء يؤخرون الصلاة عن وقتها؟
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمر مع أبي بكر في الأمر من أمر المسلمين وأنا معهما
وللمال أرسلتني؟
ما من أميرِ عشرةٍ إلا يؤتى به يوم القيامة مغلولًا، لا يَفكُّه إلا العدلُ، أو يوبقه الجورُ
ستكون أمراء، فتعرفون وتنكرون، فمن عرف برئ، ومَن أنكر سلم، ولكن من رضي وتابع
من كان لنا عاملًا فليكتسب زوجةً، فإلم يكن له خادمٌ فليكتسب خادمًا، فإلم يكن له مسكنٌ فليكتسب مسكنًا
لو قد جاء مال البحرين أعطيتك هكذا وهكذا وهكذا
يا أمير المؤمنين، إن الله تعالى قال لنبيه صلى الله عليه وسلم : {خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين} وإن هذا من الجاهلين