القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
تزكية النفوس
إن الحلال بين وإن الحرام بين
الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات والأرض
قل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدا غيرك، قال: قل: آمنت بالله، ثم استقم
ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة
عجبا لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن
كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
مَن خَافَ أَدْلَجَ، ومَنْ أَدْلَجَ بَلَغَ المنْزِلَ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللهِ غَالِيَةٌ، أَلَا إِنَّ سِلْعَةَ اللهِ الجَنَّةُ
واللهِ لو تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ، لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا ولَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا، ومَا تَلَذَّذْتُمْ بالنِّسَاءِ عَلَى الفُرُشِ، ولَخَرَجْتُمْ إلى الصُّعُدَاتِ تَجْأَرُونَ إلى اللهِ تَعَالَى
لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول: يا ليتني مكانه
يحسب ما خانوك وعصوك وكذبوك وعقابك إياهم
إنكم لتعملون أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعر، كنا نعدها على عهد رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم من الموبقات
إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة
خطَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم خُطُوطاً، فقال: هذا الإنسان وهذا أجله فبينما هو كذلك إذ جاء الخط الأقرب
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن نظر الفجاءة فأمرني أن أصرف بصري
إذا سرتك حسنتك وساءتك سيئتك فأنت مؤمن
الآن يا عمر
الصابر فيهم على دينه كالقابض على الجمر
إن الشيطان قعد لابن آدم بأطرقه
إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب في الكتاب من أهل النار
حسبي، لا أبالي ألا أسمع غيرها