القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
آداب الدعاء
يستجاب لأحدكم ما لم يعجل: يقول: قد دعوت ربي، فلم يستجب لي
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذهب ثلث الليل قام فقال يا أيها الناس اذكروا الله
أفطر عندكم الصائمون وَأكَلَ طَعَامَكُمُ الأَبرَارُ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ المَلاَئِكَةُ
أُنزِل {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} في الدعاء
كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يرفع يديه في شيء من دعائه إلا في الاستسقاء
سيكونُ قوم يَعتَدونَ في الدُّعاء
إنه سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء
مَرَّ علي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أدعو بإصبعيَّ فقال: أحِّد أحِّد
ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم، ولا قطيعة رحم، إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها قالوا: إذن نكثر، قال: الله أكثر
إن ربكم حيي كريم، يستحيي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستحب الجوامع من الدعاء، ويدع ما سوى ذلك
لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، ارحمني إن شئت، ارزقني إن شئت، وليعزم مسألته، إنه يفعل ما يشاء، لا مكره له