عَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْتَحِبُّ الْجَوَامِعَ مِنَ الدُّعَاءِ، وَيَدَعُ مَا سِوَى ذَلِكَ.

الاسناد: رواه أبو داود وأحمد

الدرجة: صحيح

المصدر: سنن أبي داود (2/ 605) (1482). مسند أحمد (42/ 76) (25151). بهجة الناظرين شرح رياض الصالحين، لسليم الهلالي (2/ 542). نزهة المتقين شرح رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (2/ 1003). شرح رياض الصالحين، لابن عثيمين (6/ 15). كنوز رياض الصالحين، لمجموعة من الباحثين (17/ 349).

التفسير

كَانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يَستحِبُّ الأدعية الجامعة لخير الدنيا والآخرة مما لفظه قليل ومعناه كثير، ويكون فيه الثناء على الله تعالى، والأغراض الصالحة، ويَدَعُ ما عدا ذلك.