القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
آداب اللباس
لاَ تَلْبَسُوا الحَرِيرَ وَلاَ الدِّيبَاجَ، وَلاَ تَشْرَبُوا فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ، وَلاَ تَأْكُلُوا فِي صِحَافِهَا، فَإِنَّهَا لَهُمْ فِي الدُّنْيَا وَلَنَا فِي الآخِرَةِ
مَنْ لَبِسَ الحَرِيرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَلْبَسْهُ فِي الآخِرَةِ
إذا لبستم، وإذا توضأتم، فابدأوا بأيامنكم
إذا انْتَعَل أحدكم فليبدأ باليمين، وإذا نزع فليبدأ بالشمال، ولْتَكُن اليُمنى أولَهُما تُنْعَل، وآخرَهُما تُنْزَع
لا يمش أحدكم في نعل واحدة، وليُنْعِلهما جميعًا، أو ليخلعهما جميعًا
لَا يَنْظُرُ الرَّجُلُ إِلَى عَوْرَةِ الرَّجُلِ، وَلَا الْمَرْأَةُ إِلَى عَوْرَةِ الْمَرْأَةِ
أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم اصْطَنَعَ خَاتَماً مِنْ ذَهَبٍ
نَهَى رَسُولُ الله عَنْ لُبْسِ الْحَرِيرِ إلاَّ مَوْضِعَ أُصْبُعَيْنِ، أَوْ ثَلاثٍ، أَوْ أَرْبَعٍ
مَنْ ترك اللباسَ تَوَاضُعًا لله، وهو يقدر عليه، دعاه اللهُ يومَ القيامةِ على رُؤُوسِ الخَلَائِقِ حتى يُخَيِّرُهُ مِنْ أَيِّ حُلَلِ الإِيمَانِ شَاءَ يَلْبَسُهَا
مَرَرْتُ على رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وفي إِزَارِي اسْتِرْخَاءٌ، فقال: يا عبدَ اللهِ، ارْفَعْ إِزَارَكَ، فَرَفَعْتُهُ ثم قال: زِدْ، فَزِدْتُ، فما زِلْتُ أَتَحَرَّاهَا بَعْدُ، فقال بعضُ القَوْمِ: إلى أين؟ فقال: إلى أَنْصَافِ السَّاقَيْنِ
تحريم الكبر والخيلاء وبيان سوء عاقبته
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يَنْتَعِلَ الرَّجُل قائما
البَسُوا مِنْ ثِيَابِكُمُ البَيَاضَ، فَإِنَّهَا مِنْ خَيْرِ ثِيَابِكُمْ، وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكُمْ
أبلي وأخلِفي، ثم أبلي وأخلِفي، ثم أبلي وأخلِفي
إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا لبس قميصًا بدأ بميامنه
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ينهانا عن كثيرٍ من الإرفَاهِ
أأمك أمرتك بهذا؟
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لبس خاتم فضة في يمينه
إزْرَةُ المُسْلمِ إلى نصفِ السَّاق، وَلَا حَرَجَ -أو لا جُنَاحَ- فيما بينَهُ وبينَ الكعبينِ، وما كان أسفلَ منَ الكعبين فهو في النار، مَن جرَّ إزارَهُ بطرًا لم يَنْظُرِ اللهُ إليه