القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
آداب عيادة المريض
حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ: رَدُّ السَّلَامِ، وَعِيَادَةُ الْمَرِيضِ، وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ، وَإِجَابَةُ الدَّعْوَةِ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل على من يعوده قال: لا بأس طهور إن شاء الله
من عاد مريضًا أو زار أخًا له في الله، ناداه مناد: بأن طبت، وطاب ممشاك، وتبوأت من الجنة منزلًا
إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل في خرفة الجنة حتى يرجع
ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك
إن مرض المسلم يذهب الله به خطاياه كما تذهب النار خبث الذهب والفضة
إنا قد بايعناك فارجع
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رَكِبَ على حمارٍ على قَطيفةٍ فَدَكِيَّةٍ
اللهم اشف سعدًا اللهم اشف سعدًا
جاءني النبي صلى الله عليه وسلم يعودني، ليس براكب بغل ولا بِرْذَون
اللهم رب الناس مذهب البأس اشْفِ أنْتَ الشَّافِي، لاَ شَافِيَ إِلاَّ أنْتَ، شِفَاءً لاَ يُغَادِرُ سَقماً
أَذْهِبِ الْبَاسَ، رَبَّ النَّاسِ، وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا