القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
آداب الزيارة والاستئذان
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ لَا يَرُدُّ الطِّيبَ
من تَسَمَّع حديث قوم، وهم له كارهون، صُبَّ في أذنيه الآنُكُ يوم القيامة
من عرض عليه ريحان، فلا يرده، فإنه خفيف المحمل، طيب الريح
لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهيته لذلك
من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته قالوا: وما جائزته؟ يا رسول الله، قال: يومه وليلته، والضيافة ثلاثة أيام، فما كان وراء ذلك فهو صدقة عليه
كنا إذا أتينا النبي صلى الله عليه وسلم جلس أحدنا حيث ينتهي
لا تصاحب إلا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلا تقيٌّ
إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الآخر، حتى تختلطوا بالناس؛ من أجل أن ذلك يحزنه
لا يقيم الرجل الرجل من مجلسه، ثم يجلس فيه، ولكن تفسحوا، وتوسعوا
أفطر عندكم الصائمون وَأكَلَ طَعَامَكُمُ الأَبرَارُ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ المَلاَئِكَةُ
إذا دعي أحدكم، فليجب، فإن كان صائمًا، فليصل، وإن كان مفطرًا، فليطعم
إذا دُعِيَ أحدكم إلى طعام فليُجِبْ، فإن شاء طَعِم، وإن شاء ترك
أن جارًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فارسيًّا كان طيبَ المَرَق
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتى بابَ قومٍ لم يستقبل الباب من تِلقاء وجهه
من قام من مجلسه ثم رجع إليه فهو أحق به
إذا حدَّث الرجل بالحديث ثم التفت فهي أمانة
لا يجلس بين رجلين إلا بإذنهما
خير المجالس أوسعها
إن الشَّيْطان يَجْرِي من ابن آدم مَجْرَى الدَّم، وإني خَشِيتُ أن يَقْذِفَ في قُلُوبِكُمَا شرَّا