القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
آداب الكلام والصمت
إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه
أتدرون ما الغيبة؟، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: ذكرك أخاك بما يكره
من ذا الذي يتألى عليَّ أن لا أغفر لفلان؟ إني قد غفرت له، وأحبطت عملك
إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يزل بها إلى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب
قلت: يا رسول الله ما النجاة؟ قال: املك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك
ما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن، وإن الله ليبغض الفاحش البذيء
«من الكبائر شَتْمُ الرجل والديه» قيل: وهل يسبُّ الرجل والديه؟ قال: «نعم، يسبُّ أبا الرجل فيسبُّ أباه، ويسبُّ أمَّه، فيسبُّ أمّه»
ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ويل له
احرِصْ على ما يَنْفَعُكَ، واستَعِنْ بالله ولا تَعْجَزَنَّ، وإن أصابك شيءٌ فلا تَقُلْ: لو أنني فَعَلْتُ لكان كذا وكذا، ولكن قل: قَدَرُ الله، وما شاء فَعَلَ، فإن «لو» تَفْتَحُ عَمَلَ الشيطانِ
إن أَخْنَعَ اسمٍ عندَ الله رَجُلٌ تَسَمَّى مَلِكَ الأَمْلاك، لا مالك إلا الله
من حلف فقال في حلفه: واللات والعزى، فليقل: لا إله إلا الله، ومن قال لصاحبه: تعال أقامرك، فليتصدق
إن العبد إذا لعن شيئا، صعدت اللعنة إلى السماء، فتغلق أبواب السماء دونها، ثم تهبط إلى الأرض، فتغلق أبوابها دونها، ثم تأخذ يمينا وشمالا، فإذا لم تجد مساغا رجعت إلى الذي لعن، فإن كان أهلا لذلك، وإلا رجعت إلى قائلها
لا تقولوا للمُنَافق سَيِّدٌ، فإنه إن يَكُ سَيِّدًا فقد أسْخَطْتُمْ ربكم عز وجل
المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه
أربع من كن فيه كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من نفاق حتى يدعها: إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحدِّث حديثًا لو عدَّهُ العادُّ لأحصاه
ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
كان رجلان في بني إسرائيل متواخيين، فكان أحدهما يذنب، والآخر مجتهد في العبادة
إذا أصْبَح ابن آدَم، فإن الأعضاء كلَّها تَكْفُرُ اللِّسان، تقول: اتَّقِ الله فِينَا، فإنَّما نحن بِك؛ فإن اسْتَقَمْتَ اسْتَقَمْنَا، وإن اعْوَجَجْت اعْوَجَجْنَا
إنَّ العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَة من رِضْوَان الله تعالى مَا يُلْقِي لها بالاً يَرْفعَه الله بها درجات، وإن العَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بالكَلِمَة من سَخَطِ الله تعالى لا يُلْقِي لها بالاً يَهْوِي بها في جَهنَّم