القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الأخلاق الذميمة
أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِرِ؟
اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ
إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ؛ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَتَّاتٌ
إِنَّ أَبْغَضَ الرِّجَالِ إِلَى اللهِ الْأَلَدُّ الْخَصِمُ
إِنَّ اللهَ لَيُمْلِي لِلظَّالِمِ، حَتَّى إِذَا أَخَذَهُ لَمْ يُفْلِتْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الْقَزَعِ
كُنَّا عِنْدَ عُمَرَ فَقَالَ: «نُهِينَا عَنِ التَّكَلُّفِ
إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لاَ يَسْتَتِرُ مِنَ البَوْلِ، وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ
إِنِّي لَأَعْلَمُ كَلِمَةً لَوْ قَالَهَا ذَهَبَ عَنْهُ مَا يَجِدُ، لَوْ قَالَ: أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ، ذَهَبَ عَنْهُ مَا يَجِدُ
الظلم ظلمات يوم القيامة
سِبَابُ المُسْلِمِ فُسُوقٌ، وَقِتَالُهُ كُفْرٌ
«من الكبائر شَتْمُ الرجل والديه» قيل: وهل يسبُّ الرجل والديه؟ قال: «نعم، يسبُّ أبا الرجل فيسبُّ أباه، ويسبُّ أمَّه، فيسبُّ أمّه»
من تَسَمَّع حديث قوم، وهم له كارهون، صُبَّ في أذنيه الآنُكُ يوم القيامة
ويل للذي يحدث فيكذب ليضحك به القوم، ويل له، ثم ويل له
اتَّقُوا الظُّلْمَ، فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَاتَّقُوا الشُّحَّ، فَإِنَّ الشُّحَّ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ،
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولا ينظر إليهم
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر
أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ؟
مَنْ حَدَّثَ عَنِّي بِحَدِيثٍ يُرَى أَنَّهُ كَذِبٌ، فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ