القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضائل التوحيد
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه
ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار
فإن حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا
من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار
إن الله سيخلص رجلا من أمتي على رءوس الخلائق يوم القيامة
لا تتخذوا قبري عيدا، ولا بيوتكم قبورا، وصلوا علي، فإن تسليمكم يبلغني أين كنتم
ما يَسُرُّنِي أن عندي مثل أُحُدٍ هذا ذهبًا تمضي عليَّ ثلاثة أيام وعندي منه دينارٌ، إلا شيء أرصده لِدَيْنٍ، إلا أن أقولَ به في عباد الله هكذا وهكذا وهكذا
يا رسول الله، ما تركت حاجة ولا داجة إلا قد أتيت، قال: أليس تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله؟
الأعمال ستة، والناس أربعة، فموجبتان، ومثل بمثل، وحسنة بعشر أمثالها، وحسنة بسبع مائة
قل: لا إله إلا الله، أشهد لك بها يوم القيامة
من كان آخرُ كلامهِ لا إله إلا اللهُ دخل الجنة
إن العبد إذا وضع في قبره وتولَّى عنه أصحابه إنه ليسمع قرع نعالهم
إن الله تعالى يقول أنا خير شريك، من أشرك بي فهو لشريكي
أتاني آت من عند ربي
يخرج قوم من النار بشفاعة محمد صلى الله عليه وسلم
يدرس الإسلام كما يدرس وشي الثوب
ثلاثة لهم أجران
من لقي الله لا يشرك به شيئًا لم تضره معه خطيئة