القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضل العلم
من خَرج في طلب العلم فهو في سَبِيلِ الله حتى يرجع
من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
أما إني لم أستحلفكم تهمة لكم، ولكنه أتاني جبريل فأخبرني أن الله عز وجل يباهي بكم الملائكة
إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم، ويكثر الجهل، ويكثر الزنا، ويكثر شرب الخمر، ويقل الرجال، ويكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد
ذكر النبي صلى الله عليه وسلم شيئا، فقال: ذاك عند أوان ذهاب العلم
لا تعلموا العلم لتباهوا به العلماء، ولا لتماروا به السفهاء
كانوا يقترئون من رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر آيات، فلا يأخذون في العشر الأخرى حتى يعلموا ما في هذه من العلم والعمل
يا أبا المنذر، أتدري أي آية من كتاب الله معك أعظم؟ قال: قلت: الله لا إله إلا هو الحي القيوم البقرة: . قال: فضرب في صدري، وقال: والله ليهنك العلم، أبا المنذر
إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له
كان أخوان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم وكان أحدهما يأتي النبي صلى الله عليه وسلم والآخر يحترف، فشكا المحترف أخاه للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: لعلك ترزق به
مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل الغيث الكثير أصاب أرضا
فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم
من سلك طريقًا يبتغي فيه علمًا سهل الله له طريقًا إلى الجنة
من غدا إلى المسجد لا يريد إلا ليتعلم خيرًا أو يعلمه كان له أجر معتمر
النَّاسُ مَعَادِن كَمَعَادِن الذَّهَب وَالفِضَّة، خِيَارُهُم فِي الجَاهِلِيَّة خِيَارُهُم فِي الإِسْلاَم إِذَا فَقُهُوا، والأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَة، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ
من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة
نضر الله امرأ سمع منا شيئا فبلغه كما سمع، فرب مبلغ أوعى من سامع