القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
أحكام الأطعمة والأشربة
أَتَيْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ الله، إنَّا بِأَرْضِ قَوْمٍ أَهْلِ كِتَابٍ، أَفَنَأْكُلُ فِي آنِيَتِهِمْ
إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه، ثم لينزعه؛ فإن في أحد جناحيه داء، وفي الآخر شفاء
قَاتَلَ الله الْيَهُودَ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمْ الشُّحُومُ، فَجَمَلُوهَا فَبَاعُوهَا
نِعْمَ الأُدُمُ الخَلَّ، نِعْمَ الأُدُمُ الخَلَّ
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعسل، فكان إذا صلى العصر دار على نسائه، فيدنو منهن، فدخل على حفصة، فاحتبس عندها أكثر مما كان يحتبس
لا يجوع أهل بيت عندهم التمر
مَن نام وفي يده غَمْرٌ ولم يغسله فأصابه شيء فلا يلومَنَّ إلا نفسه
يا غلام، هكذا فاسلخ
إن الجذع يوفي مما يوفي منه الثني
يا عائشة، هلمي المُدْيَةَ
من ضحى منكم فلا يصبحن بعد ثالثة وفي بيته منه شيء
كان الرجل يضحي بالشاة عنه وعن أهل بيته، فيأكلون ويطعمون، حتى تباهى الناس فصارت كما ترى
أربعٌ لا تجوز في الأضاحي
ألَّا خمرتَه، ولو تعرُض عليه عودًا
لقد سقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بقَدَحي هذا الشراب كله
إذا أتيتَ على راعٍ فناده ثلاث مرار فإن أجابك وإلا فاشرب في غير أن تفسد
لا تطعموا من لحوم الحمر شيئًا
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينبذ له الزبيب في السقاء، فيشربه يومه، والغد، وبعد الغد، فإذا كان مساء الثالثة شربه وسقاه، فإن فضل شيء أهراقه
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يأكل الرُّطَب بالقِثَّاء
رُدِّيه فيه، ثم اعجنيه