القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
أحكام النساء
الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة
لا يَخْلُوَنَّ رجلٌ بامرأةٍ، ولا تسافِرَنَّ امرأةٌ إلا ومعها محرمٌ
إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء
لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر
إياكم والدخول على النساء فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله، أفرأيت الحمو؟ قال: الحمو الموت
يا معشر النساء، تصدقن، فإني أريتكن أكثر أهل النار فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال: تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن
لا تسافر المرأة مسيرة يومين إلا ومعها زوجها أو ذو محرم
التسبيح للرجال، والتصفيق للنساء
إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح
ألا لا يبيتن رجل عند امرأة ثيب، إلا أن يكون ناكحًا أو ذا محرم
لعن الله الواشمات والموتشمات، والمتنمصات والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله
إني لا أصافح النساء، إنما قولي لمائة امرأة كقولي لامرأة واحدة
استوصوا بالنساء خيرا؛ فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته، لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء
يعمد أحدكم فيجلد امرأته جلد العبد، فلعله يضاجعها من آخر يومه
إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك
إذا استأذنت أحدَكم امرأتُه إلى المسجد فلا يمنعها
اللهم إني أحرج حق الضعيفين: اليتيم والمرأة
رَحِمَ الله رجلًا قام من الليل، فَصَلى وأيْقَظ امرأته، فإن أَبَتْ نَضَحَ في وَجْهِهَا الماء، رَحِمَ الله امرأةً قامت من الليل، فَصَلَّتْ وأَيْقَظت زوجها، فإن أَبَى نَضَحَت في وجْهِه الماء
ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرا، أو يقول خيرا
كان يكون في مهنة أهله تعني خدمة أهله، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة