القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
النكاح
أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخيركم خيركم لنسائهم
أحق الشروط أن توفوا به ما استحللتم به الفروج
علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم خطبة الحاجة
لا نكاح إلا بولي
لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا رضي منها آخر
إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور
كلكم راع فمسئول عن رعيته،
من استطاع الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء
لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن، قالوا: يا رسول الله، فكيف إذنها قال: أن تسكت
أعلنوا النكاح
أيما امرأة نكحت بغير إذن مواليها، فنكاحها باطل ثلاث مرات فإن دخل بها فالمهر لها بما أصاب منها، فإن تشاجروا فالسلطان ولي من لا ولي له
لا تزوج المرأة المرأة، ولا تزوج المرأة نفسها، فإن الزانية هي التي تزوج نفسها
ملعون من أتى امرأته في دبرها
قلت: يا رسول الله، ما حق زوجة أحدنا عليه؟، قال: أن تطعمها إذا طعمت، وتكسوها إذا اكتسيت، أو اكتسبت، ولا تضرب الوجه، ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت
من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل
تُنكحُ المرأة لأربعٍ: لمالها، ولحسبها، وجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك
استوصوا بالنساء خيرا؛ فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته، لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء
يعمد أحدكم فيجلد امرأته جلد العبد، فلعله يضاجعها من آخر يومه
إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه، ثم ينشر سرها
إِنَّ هذا تَبِعَنَا، فَإِنْ شِئْتَ أَنْ تَأْذَنَ له، وإِنْ شِئْتَ رَجَعَ