القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
القرض
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُنْجِيَهُ اللهُ مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلْيُنَفِّسْ عَنْ مُعْسِرٍ أَوْ يَضَعْ عَنْهُ
أعْطُوه، فإن خَيْرَكم أحْسَنُكُم قَضَاء
حُوسِب رجُل ممن كان قَبْلَكُمْ، فلم يُوجد له من الخَيْر شيء، إلا أنه كان يُخَالط الناس وكان مُوسِرًا، وكان يأمُر غِلْمَانَه أن يَتَجَاوَزُوا عن المُعْسِر، قال الله عز وجل : نحن أحَقُّ بذلك منه؛ تَجَاوزُوا عنه
من أخذ أموال الناس يريد أداءها أدى الله عنه
نفس المؤمن معلَّقةٌ بدينه حتى يقضى عنه
كنا جلوسًا عند النبي صلى الله عليه وسلم، إذ أُتِيَ بجنازة، فقالوا: صلِّ عليها
إنه لا قُدِّست أمَّة لا يأخذ الضعيف فيها حقه غير متعتع