القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الطهارة
الفطرة خمس: الختان والاستحداد وقص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الآباط
أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى
من توضأ نحو وضوئي هذا ثم صلى ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر الله له ما تقدم من ذنبه
لا يقبل الله صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ
السواك مطهرة للفم، مرضاة للرب
من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من تحت أظفاره
استنزهوا من البول؛ فإن عامة عذاب القبر منه
الطهور شطر الإيمان، والحمد لله تملأ الميزان، وسبحان الله والحمد لله تملآن أو تملأ ما بين السماوات والأرض
ويل للأعقاب من النار أسبغوا الوضوء
دعهما، فإني أدخلتهما طاهرتين
إن ذلك عرق، ولكن دعي الصلاة قدر الأيام التي كنت تحيضين فيها، ثم اغتسلي وصلي
إذا توضأ أحدكم فليجعل في أنفه ثم لينثر، ومن استجمر فليوتر
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك
إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة، ولا تستدبروها ولكن شرقوا أو غربوا
لا يمسكن أحدكم ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يتمسح من الخلاء بيمينه، ولا يتنفس في الإناء
إذا شرب الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبعا
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الخلاء قال: اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث
صفة الغسل من الجنابة
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اغتسل من الجنابة، غسل يديه، وتوضأ وضوءه للصلاة، ثم اغتسل
كنت رجلا مذاء وكنت أستحيي أن أسأل النبي صلى الله عليه وسلم لمكان ابنته فأمرت المقداد بن الأسود فسأله فقال: يغسل ذكره ويتوضأ