القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
مسائل الجاهلية
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن النُّشرة؟ فقال: هي من عمل الشيطان
ليس منا من تطير أو تطير له، أو تكهن أو تكهن له، أو سحر أو سحر له
تلك الكلمة من الحق يخطفها الجني فيقرها في أذن وليه قر الدجاجة، فيخلطون فيها أكثر من مائة كذبة
أيها الناس، إياكم والغلو في الدين، فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو في الدين
لا عدوى ولا طيرة، ولا هامة ولا صفر، وفر من المجذوم كما تفر من الأسد
ليس منا من لطم الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية
ليس من رجل ادعى لغير أبيه -وهو يعلمه- إلا كفر، ومن ادعى ما ليس له، فليس منا وليتبوأ مقعده من النار، ومن دعا رجلا بالكفر، أو قال: عدو الله، وليس كذلك، إلا حار عليه
إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خُضْعَانًا لقوله
قاتلهم الله، أما والله لقد علموا أنهما لم يستقسما بها قط
ألا إن كل مأثرة كانت في الجاهلية من دم أو مال تذكر وتدعى تحت قدمي، إلا ما كان من سقاية الحاج، وسدانة البيت