الاسناد: رواه أبو داود وابن ماجه وأحمد
الدرجة: صحيح
المصدر: سنن أبي داود (6/ 50) (3905). سنن ابن ماجه (4/ 670) (3726). مسند أحمد (3/ 454) (2000). الجديد في شرح كتاب التوحيد، للقرعاوي (ص230). الملخص في شرح كتاب التوحيد، للفوزان (ص206).
التفسير
يُبَيِّنُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم أنَّ مَن تَعَلَّم وأَخَذَ من علم النجوم والأبراج والاستدلال بحركاتها ودخولها وخروجها على الحوادث الأرضية من موت فلان أو حياته أو مرضه، ونحو ذلك مما سيقع في المستقبل، فقد تَعَلَّمَ جزءًا من السحر، وأنه كلَّما أكثر الإنسان هذا العلم فقد أكثر من السحر.