القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
نزول القرآن وجمعه
إن كان لينزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغداة الباردة، ثم تفيض جبهته عرقًا
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ لا يَعْرِفُ فَصْلَ السُّورةِ حَتَّى تَنْزِلَ عَليْهِ {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}
أحيانًا يأتيني مثل صلصلة الجرس، وهو أشده علي، فيفصم عني وقد وعيت عنه ما قال، وأحيانًا يتمثل لي الملك رجلا فيكلمني فأعي ما يقول
كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا أنزل عليه الوحي كرب لذلك وتربد وجهه
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعالج من التنزيل شدة، وكان يحرك شفتيه
كان فيما أنزل من القرآن: (عشر رضعات معلومات يحرمن)، ثم نسخن، بخمس معلومات، فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن فيما يقرأ من القرآن
إنما كان الذي أوتيت وحيا
أنزل القرآن في ليلة القدر جملة واحدة إلى سماء الدنيا
جمع القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم أربعة
أقرؤنا أبي وأقضانا علي
من مراحل فرضية الصيام
كان الناس إذا صلوا العتمة حرم عليهم الطعام والشراب والنساء وصاموا إلى القابلة
كانت الأنصار إذا حجوا فجاؤوا لم يدخلوا من قبل أبواب بيوتهم
يا أيها الناس إنكم لتأوَّلون هذه الآية هذا التأويل وإنما أنزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار
كان أهل اليمن يحجون ولا يتزودون ويقولون: نحن المتوكلون
كانت عكاظ ومجنة وذو المجاز أسواقًا في الجاهلية
لك حج
زوَّجتُ أختًا لي من رجل فطلقها حتى إذا انقضت عدتها جاء يخطبها
نزلت هذه الآية: {حافظوا على الصلوات وصلاة العصر}، فقرأناها ما شاء الله
فيم ترون هذه الآية نزلت: {أيود أحدكم أن تكون له جنة}؟