الاسناد: رواه البخاري
الدرجة: صحيح
المصدر: صحيح البخاري (4/ 167) (3445). عمدة القاري شرح صحيح البخاري، محمود بن أحمد بدر الدين العيني (16/ 37). فتح الباري، لابن حجر (6/ 490). منار القاري شرح مختصر صحيح البخاري، حمزة محمد قاسم (4/ 208).
التفسير
ينهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الإفراط ومجاوزة الحد الشرعي في مدحه ووصفه بأوصاف الله تعالى وأفعاله الخاصة به، أو أنه يعلم الغيب، أو يدعا مع الله، كما فعلت النصارى مع عيسى ابن مريم عليه السلام. ثم بين أنه عبد من عباد لله، وأمر بأن نقول عنه: عبد الله ورسوله.