القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
السيرة والتاريخ
إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء
مانهيتكم عنه فاجتنبوه، وما أمرتكم به فأْتُوا منه ما استطعتم، فإنما أَهلَكَ الذين من قبلكم كثرةُ مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم
اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا
فإن خلق نبي الله صلى الله عليه وسلم كان القرآن
كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه التيمن، في تنعله، وترجله، وطهوره، وفي شأنه كله
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم مستجمعا قط ضاحكا، حتى أرى منه لهواته، إنما كان يتبسم
حفظت من النبي صلى الله عليه وسلم عشر ركعات
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك
ألا أحدثكم حديثا عن الدجال، ما حدث به نبي قومه؟ إنه أعور، وإنه يجيء معه بمثال الجنة والنار،
لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه
كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه
اعبدوا الله وحده لا تشركوا به شيئا، واتركوا ما يقول آباؤكم، ويأمرنا بالصلاة، والصدق
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان في سفر، فصلى العشاء الآخِرَةَ، فقرأ في إحدى الركعتين بِالتِّينِ وَالزَّيْتُون فما سمعت أحدًا أحسن صوتًا أو قراءة منه
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا صلى فرج بين يديه حتى يبدو بياض إبطيه
ليس على أبيك كرب بعد اليوم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا عطس وضع يده أو ثوبه على فيه، وخفض أو غض بها صوته
كان كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم كلاما فصلا يفهمه كل من يسمعه
لولا أن أشق على المؤمنين أو: على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة
فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا، خير لك من أن يكون لك حمر النعم