القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
آل البيت
الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
أخرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم الحسن، فصعد به على المنبر، فقال: ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين
من أحب الحسن والحسين فقد أحبني، ومن أبغضهما فقد أبغضني
قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا فينا خطيبًا بماء يدعى خُمًّا بين مكة والمدينة، فحمد الله، وأثنى عليه، ووعظ وذكر
ما غرت على أحد من نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما غرت على خديجة رضي الله عنها ، وما رأيتها قط، ولكن كان يكثر ذكرها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بَشَّر خديجة رضي الله عنها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه، ولا نصب
فاطمة بضعة مني، فمن أغضبها أغضبني
انظروا إلى هذا، يسألني عن دم البعوض، وقد قتلوا ابن النبي صلى الله عليه وسلم ، وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: هما ريحانتاي من الدنيا
اللهم إني أحبه فأحبه، وأحب من يحبه
«يا عائش، هذا جبريل يقرئك السلام» فقلت: وعليه السلام ورحمة الله وبركاته، ترى ما لا أرى
كَمُلَ من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء: إلا آسية امرأة فرعون، ومريم بنت عمران، وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام
إن أمركن لمما يهمني بعدي، ولن يصبر عليكن إلا الصابرون
أعد للفقر تجفافًا
لولا أني أخاف أن تكون من الصدقة لأكلتها
ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله: إنا لله وإنا إليه راجعون البقرة: ، اللهم أجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيرا منها، إلا أخلف الله له خيرا منها
حادثة الإفك
أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى؟ غير أنه لا نبي بعدي
والذي فَلَقَ الحَبَّةَ وبَرَأَ النَّسَمَةَ إنه لَعهدُ النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إليَّ ألا يحبني إلا مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق
أسرعكن لحاقًا بي أطولكن يدًا
أُرِيتُكِ في المنام مرتين، أرى أنكِ في سَرَقَةٍ من حرير