القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الصحابة
إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل فإن الله تعالى قد اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا
عليكم بتقوى الله، والسمع والطاعة، وإن عبدا حبشيا، وسترون من بعدي اختلافا شديدا، فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في الأنصار: لا يحبهم إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق، من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله
لأعطين هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله، يفتح الله على يديه
كنا قعودا حول رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعنا أبو بكر وعمر رضي الله عنهما في نفر، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين أظهرنا فأبطأ علينا
لا تسبوا أصحابي، فلو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم، ولا نصيفه
لن يدخل النار رجل شهد بدرا والحديبية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر وعمر: هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين والمرسلين
اذهب إليه فقل له: إنك لست من أهل النار، ولكن من أهل الجنة
اهْجُهُم -أو هاجِهِم- وجبريل معك
أنتم خير أهل الأرض
مَن أصبح منكم اليوم صائمًا؟
مُرُوا أبا بكر فَلْيُصَلِّ بالناس
كان رجل يقرأ سورة الكهف، وعنده فرس مربوط بشطنين
لقد أوتيت مزمارا من مزامير آل داود
ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة
هذا الذي تحرك له العرش، وفتحت له أبواب السماء، وشهده سبعون ألفًا من الملائكة، لقد ضم ضمة، ثم فرج عنه
اللهم اغفر للأنصار، ولأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار
إن لكل أمة أمينا، وإن أميننا -أيتها الأمة- أبو عبيدة بن الجراح
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يفدي رجلا بعد سعد، سمعته يقول: ارم فداك أبي وأمي