القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الصفات الخُلُقية
إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء
اللهم من ولي من أمر أمتي شيئا فشق عليهم فاشقق عليه، ومن ولي من أمر أمتي شيئا فرفق بهم فارفق به
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا
فإن خلق نبي الله صلى الله عليه وسلم كان القرآن
ما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم مستجمعا قط ضاحكا، حتى أرى منه لهواته، إنما كان يتبسم
ألا أحدثكم حديثا عن الدجال، ما حدث به نبي قومه؟ إنه أعور، وإنه يجيء معه بمثال الجنة والنار،
كان النبي صلى الله عليه وسلم أشد حياء من العذراء في خدرها، فإذا رأى شيئا يكرهه عرفناه في وجهه
كان كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم كلاما فصلا يفهمه كل من يسمعه
أعتم النبي صلى الله عليه وسلم بالعشاء، فخرج عمر، فقال: الصلاة ، يا رسول الله، رقد النساء والصبيان، فخرج ورأسه يقطر يقول: لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بهذه الصلاة هذه الساعة
مَثَلِي وَمَثَلُكُم كَمَثَلِ رَجُلٍ أَوْقَدَ نَارًا فَجَعَلَ الجَنَادِبُ والفَرَاشُ يَقَعْنَ فِيها، وهو يَذُبُّهُنَّ عَنْهَا، وَأَنَا آخِذٌ بِحُجَزِكُم عَنِ النَّارِ، وأنتم تَفَلَّتُونَ مِنْ يَدِي
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل
لم يكن شخص أحب إليهم من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانوا إذا رأوه لم يقوموا لما يعلمون من كراهيته لذلك
ما كان ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا تبسمًا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُصَلِّي وهو حامل أُمَامَةَ بنت زينب بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم
إنَّ لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب
إن الله زوى لي الأرض، فرأيت مشارقها ومغاربها، وإن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي لي منها، وأعطيت الكنْزين الأحمر والأبيض
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا تكلم بكلمة أعادها ثلاثًا حتى تفهم عنه، وإذا أتى على قوم فسلم عليهم سلم عليهم ثلاثًا
ذكرتُ شيئًا من تبر عندنا فكرهت أن يحبسني، فأمرت بقسمته
أعْطُوه، فإن خَيْرَكم أحْسَنُكُم قَضَاء
أَظُنُّكُمْ سَمِعتم أن أبا عبيدة قدم بشيءٍ من البحرين