القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الإيمان بالقضاء والقدر
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم؛ فمن رضي فله الرضى، ومن سخط فله السخط
من يرد الله به خيرا يصب منه
يا غلام، إني أعلمك كلمات، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله
كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة
ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله وما عليه خطيئة
المؤمن القوي، خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كل خير،
لو أنفقت مثل أُحُد ذَهَبًا ما قَبِلَه الله منك حتى تؤمن بالقدر، وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك، ولو مُتَّ على غير هذا لكنت من أهل النار
إن أول ما خلق الله القلم، فقال له: اكتب. فقال: رب، وماذا أكتب؟ قال: اكتب مقادير كل شيء حتى تقوم الساعة
ما مِنْكُمْ من أحَدٍ إلا وقد كُتِبَ مَقْعَدُه من النَّار ومَقْعَدُه من الجنَّة
إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله قبل موته
حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق: أن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما وأربعين ليلة
كل شيء بقدر، حتى العجز والكيس، أو الكيس والعجز
إذا قضى الله لعبد أن يموت بأرض جعل له إليها حاجة
قل: لا إله إلا الله، أشهد لك بها يوم القيامة
إن شئت صبرت ولك الجنة، وإن شئت دعوت الله أن يعافيك
إذا سمعتم الطاعون بأرض، فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرض، وأنتم فيها، فلا تخرجوا منها
احتج آدم وموسى، فقال له موسى: يا آدم أنت أبونا خيبتنا وأخرجتنا من الجنة، قال له آدم: يا موسى اصطفاك الله بكلامه، وخط لك بيده، أتلومني على أمر قدره الله علي قبل أن يخلقني بأربعين سنة؟ فحج آدم موسى، فحج آدم موسى
كان فيما أَخذَ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم في المَعْرُوف الذي أَخَذ علينا أن لا نَعْصِيَه فيه: أن لا نَخْمِشَ وجها، ولا نَدْعُوَ وَيْلًا، ولا نَشُقَّ جَيْبَا، وأن لا نَنْشُرَ شَعْرًا
لما خلق اللهُ آدمَ مسح ظهره فسقط من ظهره كل نَسَمة هو خالقها من ذُرِّيته إلى يوم القيامة
مثل المؤمن كمثل خامة الزرع