القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الإيمان باليوم الآخر
إن من شرار الناس من تدركه الساعة وهم أحياء، ومن يتخذ القبور مساجد
أدخله الله الجنة على ما كان من العمل
من أنظر معسرا، أو وضع له، أظله الله يوم القيامة تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله
إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر، لا تضامون في رؤيته
ألا هل عسى رجل يبلغه الحديث عني وهو متكئ على أريكته فيقول: بيننا وبينكم كتاب الله
إن الله سيخلص رجلا من أمتي على رءوس الخلائق يوم القيامة
لما خلق الله الجنة والنار أرسل جبريل عليه السلام
أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء
إنهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستتر من البول، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة
أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الساعة، فقال: متى الساعة؟ قال: وماذا أعددت لها
ألا أحدثكم حديثا عن الدجال، ما حدث به نبي قومه؟ إنه أعور، وإنه يجيء معه بمثال الجنة والنار،
لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه
ارفع رأسك وقل يُسمع، وسل تُعط، واشفع تُشفَّع
ألا أخبركم بأهل الجنة؟ كل ضعيف متضعف، لو أقسم على الله لأبره، ألا أخبركم بأهل النار: كل عتل جواظ مستكبر
إنَّ في الجنَّة مائة دَرَجَة أعَدَّهَا الله للمُجاهِدين في سَبِيل الله ما بَيْنَ الدَّرَجَتَيْنِ كما بين السماء والأرض
إنه لَيَأتي الرجلُ السَّمين العظيم يوم القيامة لا يَزِن عند الله جَناح بَعُوضة
المسلم إذا سئل في القبر: يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
يدنى المؤمن يوم القيامة من ربه عز وجل، حتى يضع عليه كنفه، فيقرره بذنوبه
لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه، وعن علمه فيم فعل، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه
من بايع إماما فأعطاه صفقة يده، وثمرة قلبه، فليطعه إن استطاع، فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر