القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
فضل الجهاد
ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام يعني أيام العشر
من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء، وإن مات على فراشه
من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازيا في سبيل الله بخير فقد غزا
ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار
مَا يَجِدُ الشَّهيد من مَسِّ القتل إلا كما يَجِدُ أَحَدُكُمْ من مَسِّ القَرْصَةِ
أَرَأَيتَ إنْ قُتِلْتُ في سَبِيلِ اللهِ، أَتُكَفَّرُ عَنِّي خَطَايَايَ؟
أي الناس أفضل يا رسول الله
مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْز وَلَمْ يُحَدِّث نَفْسَهُ بِالْغَزْو مَاتَ عَلَى شُعْبَة مِنْ نِفَاق
قول عائشة: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في الجهاد، فقال: «جهادكن الحج»
رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يَعمل، وأجري عليه رزقه، وأمن الفتان
كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل الله، فإنه يَنْمي له عمله إلى يوم القيامة، ويؤمن فتنة القبر
تَوَكَّلَ الله لِلْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِهِ إنْ تَوَفَّاهُ: أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يُرْجِعَهُ سَالِماً مَعَ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ
رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها
غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ الله، أَوْ رَوْحَةٌ: خَيْرٌ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَغَرَبَت
مَا مِنْ مَكْلُومٍ يُكْلَمُ فِي سَبِيلِ الله، إلاَّ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَكَلْمُهُ يَدْمَى: اللَّوْنُ لَوْنُ الدَّمِ، وَالرِّيحُ رِيحُ الْمِسْكِ
قال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يومَ أُحُدٍ: أَرَأَيْتَ إن قُتِلْتُ فَأَيْنَ أَنَا؟ قال: "في الجَنَّة"، فأَلْقَى تَمراتٍ كُنَّ في يَدِه، ثم قاتل حتى قُتِلَ
عَمِل قليلا وأُجر كثيرا
الخَيْل مَعقُودٌ في نَوَاصِيهَا الخَيْر إلى يوم القِيامة
يَغْفِرُ الله للشَّهيد كُلَّ شيءٍ إلا الدَّين
لَك بها يوم القيامة سَبْعُمائَةِ نَاقة كُلُّهَا مَخْطُومَة