القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الهدي والكفارات
أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقوم على بدنه، وأن أتصدق بلحمها وجلودها وأجلتها، وأن لا أعطي الجزار منها شيئًا
أهدى رسول الله صلى الله عليه وسلم مرة غنمًا
فتلت قلائد هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم أشعرتها وقلدها -أو قلدتها- ثم بعث بها إلى البيت، وأقام بالمدينة، فما حرم عليه شيء كان له حلًّا
أن نبي الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- رأى رجلا يسوق بدنة، فقال: اركبها، قال: إنها بدنة، قال: اركبها
لَوِ اسْتَقْبَلْتُ من أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ؛ ما أَهْدَيْتُ، ولولا أن معي الهَدْيَ لَأَحْلَلْت
نحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الحديبية البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة
لم يُرخَّص في أيام التشريق أن يصمن، إلا لمن لم يجد الهدي
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر بذي الحليفة، ثم دعا بناقته فأشعرها
إن عَطِبَ منها شيء فخشيت عليه موتًا فانحرها
اركبها بالمعروف، حتى تجد ظهرًا