القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
صفة الحج
أُمِرَ الناس أن يكون آخر عَهْدِهِمْ بالبيت، إلا أنه خُفِّفَ عن المرأة الحائض
مى رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمرة يوم النحر ضحى، وأما بعدُ فإذا زالت الشمس
اسْتَأْذَنَ الْعَبَّاسُ بن عَبْدِ الْمُطَّلِب رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن يبيت بمكة ليالي مِنى، من أجل سِقَايَتِه فأذن له
جعل ابن مسعود رضي الله عنه البيت عن يساره ومنى عن يمينه، ثم قال: هذا مَقَامُ الذي أُنْزِلَتْ عليه سورة البقرة صلى الله عليه وسلم
كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسيرُ حِينَ دَفَعَ؟ قال: كان يَسيرُ العَنَقَ، فإذا وجد فَجْوَةً نَصَّ
حج النبي صلى الله عليه وسلم على رحلٍ رثٍّ، وقطيفة تساوي أربعة دراهم أو لا تساوي، ثم قال: «اللهم حجة لا رياء فيها، ولا سمعة»
أكنتم تكرهون السعي بين الصفا والمروة؟
كنت أُطيِّب رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحرامه حين يحرم، ولحله قبل أن يطوف بالبيت
كانوا يرون أن العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور في الأرض
أبدأ بما بدأ الله عز وجل به
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم طاف بالبيت وهو على بعير
لم يَطُفِ النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه بين الصفا والمروة إلا طوافًا واحدًا
كانت قريش ومن دان دينها يقفون بالمزدلفة، وكانوا يسمون الحُمْس
الرَّوَاح إن كنت تريد السُّنَّة
إن المشركين كانوا لا يُفِيضون حتى تطلع الشمس
أرخص في أولئك رسول الله صلى الله عليه وسلم
أنا ممن قدَّمَ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة المزدلفة في ضعفة أهله
أنه كان يرمي الجمرة الدنيا بسبع حصيات، يكبر على إثر كل حصاة
أَمَرَنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع أن نرمي الجمرة بمثل حصى الخَذْف
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفاض يوم النحر، ثم رجع فصلى الظهر بمنى