القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الفضائل والآداب
ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟
إذا أحب الرجل أخاه فليخبره أنه يحبه
الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، واليمين الغموس
الساعي على الأرملة والمسكين، كالمجاهد في سبيل الله، أو القائم الليل الصائم النهار
اجتنبوا السبع الموبقات
أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه
لا تجعلوا بيوتكم قبورا، ولا تجعلوا قبري عيدا، وصلوا علي؛ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم
أدخله الله الجنة على ما كان من العمل
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به دخل النار
من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة
أفضل الذكر: لا إله إلا الله، وأفضل الدعاء: الحمد لله
الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله، والنار مثل ذلك
الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر
ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه
حجبت النار بالشهوات، وحجبت الجنة بالمكاره
حق المسلم على المسلم خمس: رد السلام، وعيادة المريض، واتباع الجنائز، وإجابة الدعوة، وتشميت العاطس
رحم الله رجلا سمحا إذا باع، وإذا اشترى، وإذا اقتضى
كان رجل يداين الناس، فكان يقول لفتاه: إذا أتيت معسرا فتجاوز عنه، لعل الله يتجاوز عنا
من خَرج في طلب العلم فهو في سَبِيلِ الله حتى يرجع
إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار