القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
الموت وأحكامه
لَا تَسُبُّوا الْأَمْوَاتَ، فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا
هذا أثْنَيْتُمْ عليه خيرا، فَوَجَبتْ له الجنَّة، وهذا أثْنَيْتُمْ عليه شَرَّا، فَوَجَبَتْ له النَّار، أنتم شُهداء الله في الأرض
إِذَا قَضَى اللَّهُ لِعَبْدٍ أَنْ يَمُوتَ بِأَرْضٍ جَعَلَ لَهُ إِلَيْهَا حَاجَةً
من كان آخرُ كلامهِ لا إله إلا اللهُ دخل الجنة
إنَّ لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب
إنما الصبر عند الصدمة الأولى
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
أيُّما مُسلم شَهِد له أربعة بخير، أدخله الله الجنة
ما من ميِّت يموت فيقوم باكِيهم فيقول: واجَبَلَاه، واسَيِّدَاه، أو نحو ذلك إلا وُكِّلَ به مَلَكَان يَلْهَزَانِه: أهكذا كُنت؟
إن الله عز وجل لم يهلك قومًا فيجعل لهم نسلًا
أما إنه من أهل النار
إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها، وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم
لقِّنُوا موتاكم لا إله إلا الله
ألم تَرَوا الإنسانَ إذا مات شخصَ بصرُه؟
إن الميت يعذب في قبره ببكاء أهله
من تبع جنازة فله قيراط
ما من ميت تصلي عليه أُمَّةٌ من المسلمين يبلغون مائة، كلهم يشفعون له، إلا شفعوا فيه
مُستريح ومُستَراح منه
أُتِيَ النبي صلى الله عليه وسلم برجل قتل نفسه بمشاقص فلم يُصَلِّ عليه
أما هو فقد جاءه اليقين، إني لأرجو له الخير من الله