القرآن
الأحاديث
الاذكار
مواقيت الصلاه
سنن الصلاة
سألت أنس بن مالك: أكان النبي صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي في نَعْلَيْهِ؟ قال: نعم
إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس، فأراد أحد أن يجتاز بين يديه، فليدفعه فإن أبى فليقاتله؛ فإنما هو شيطان
أميطي عنا قرامك هذا، فإنه لا تزال تصاويره تعرض في صلاتي
التثاؤب في الصلاة من الشيطان، فإذا تثاءب أحدكم فليكظم ما استطاع
إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون
إذا اشْتَدَّ الْحَرُّ فَأَبْرِدُوا بالصلاة، فإن شدة الْحَرِّ من فَيْحِ جَهَنَّمَ
رَمَقْتُ الصلاة مع محمد صلى الله عليه وسلم فوجدت قيامه، فَرَكْعَتَهُ، فاعتداله بعد ركوعه، فسجدته، فَجِلْسَتَهُ بين السجدتين، فسجدته، فَجِلْسَتَهُ ما بين التسليم والانصراف: قريبا من السَّوَاء
لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه لكان أن يقف أربعين خيرا له من أن يمر بين يديه
كنا نصلي والدواب تمر بين أيدينا فذكرنا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: مثل مؤخرة الرحل تكون بين يدي أحدكم، ثم لا يضره ما مر بين يديه
إذا صلى أحدكم، فليستتر لصلاته، ولو بسهم
إذا قام أحدكم يصلي، فإنه يستره إذا كان بين يديه مثل آخرة الرحل، فإذا لم يكن بين يديه مثل آخرة الرحل، فإنه يقطع صلاته الحمار، والمرأة، والكلب الأسود
اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم، وأتوني بأنبجانية أبي جهم؛ فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي
أيها الناس، إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة، يراها المسلم، أو ترى له، ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا
هذا كهذ الشعر، لقد عرفت النظائر التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرن بينهن
يا أبا بكر ارفع من صوتك شيئاً
شدة الحر من فيح جهنم، فإذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة
رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يصلي يومَ الفتح ووضع نعليه عن يساره
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج يوم العيد أمر بالحربة، فتوضع بين يديه، فيصلي إليها
إذا صلى أحدكم إلى سترة فليدن منها، لا يقطع الشيطان عليه صلاته
كان بين مُصلَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين الجدار ممر الشاة